بقلم الشاعر: ابو علي الصلاحي
(((((المراء ماله قدره)))))))
لله من سرف الزمن عل البشر
قضائها تفرض عليه. وألاقدار
بعصارها. وااالعاصفه. بتغتمر
حدائق أحداق المغل والأنظار
وبيتعثّر. من. غباره. اااااالنظر
بوحلها. والرمل. غابة الاقمار
وأختفى فيها الزبرجد والدرر
وفي سوافيها. طاره الاسفار
بعصارهااعصار الحياة تعتصر
بفلاكها. الانسان يوقع. أجبار
لم يستطع منها يجتاز الخطر
باجرائها يجري من غيراشعار
لصلاد جره بالمجاري. والمدر
سيولها شله ااالمنازل. والدار
الواقع ااااأتغير فيها. وألأثر
عرّه الجبال العاليه والأكبار
رواسب الايام. ترسب بالحفر
وكل فايض في فضاها أختار
فوافق أيديها الذي منها ظهر
فيها تجله وستوت ألاسرار
بجاذبيتها اجتذب. عمرٌ وعمر
ذي تمغنطوافيها طار الاطوار
بجيدها العاج زان.والاكسوار
رخيصها اصبح غالي الأسعار
لكل ما. تلمس يداها يشتهر
بصماتها تعلي. قيّم. ألأصفار
ولا ترى في عيانها ولا البصر
الا في اعيان القضا والاقدار
بحضّها يحضا ذي ماقد شعر
وبالنصيب يجني منها الاثمار
المراء لا له. قوتا. فيها. وقهر
كا دميّة. في. كفها. اااألأكبار
بتاجها بعض اللحلي والدرر
والف ألفٌ في حشاء الاحجار
والف الفٌ مخفيه بكل بحر
فأضهرة. منها قليل ااالأقدار
(((((ابوعلي الصلاحي))))))
تعليقات
إرسال تعليق