بقلم الأديب المتالق المبدع 🌹Ⓜ️🌹 احمد عبد المجيد ابو طالب🌹Ⓜ️🌹 مصر❣️
. ( تحت رُكَامِ مَبانِينا )
آآآآآآهٍ........،
وَ الآهُ صارتْ رَيُّ الظَّامِئينَا!!
لَيسَ بَيْنَ نُدَامَىَ الحَانِ سَاقِينَا!!!
عَشِقْنَا الجَمَالَ فِي مَنْ يُوَارِينَا!!!!
عَشِقْنَا وَ رضِينَا..........
أنْ نَبْقَىٰ الوَاهِمِينَا........!!!
وَ مَضَينَا نُفَتِشُ عنْ الجَمَالِ......
مُتَنَاسِينَا..........!!!
أَنَّ الجَمَالَ كَامِنٌ فِينَا!!!
آآآآآآهٍ.............!!!
وَ حَتَّى الآهَ لَمْ تَعُدْ تَروِينَا!!!
وَ حَالُنَا تَحتَ رُكَامِ مَبَانِينَا.......
مَا عَادَ يُشجِينَا!!!
وَ لَكنَنَا نَأسَى على أوجاعِ
مَنْ أَبَى أنْ يَرْنُو إلَيْنَا.......
ولَا يَسقِي حَتَّى الحَنِينَا!!!
مُحَالٌ أَنْ نُصبِحَ يَوْمَاً خَادِعِينَا..!
مُحَالٌ أنْ نُمْسِي أبداً خَائنِينَا...!
فلَآ يُمكِنُ أَنْ نَبقَى أبداً وَاهِمِينَا!!!
مَنْ ذَا سَيُدرِكُ أَنَّا أَحْزَنُ البَاسِمِينَا؟!
يَا مَنْ سَفَكْتُمُ دَمْعَ قُلُوبِنَا :
وَ بِتُّمْ دَمْعَاً فِي مَأَٓقِينَا.......،
ظَنَنْتُ القلبَ الذَبِيحَ تَوَفَّىَ.......!!!
لَمْ يَخطُرْ بِبَالِي أَنْ يَصْفُو سَرِيعَاً...!
هَلْ تَعْرِفونَ..... عَنَّآ..... أَنَّنَا......
صِرنا مَجَانِينَا.......!!؟؟
وَ كُلُّ فَجرٍ يَنْبُتُ أَلْفُ قَلْبٍ فِينَا.....!
وَ كُلُّ صُبحٍ يُولَدُ أَلْفُ حُبٍّ فِينَا!!
وَ كُلُّ بَدرٍ يَمُرُّ على لَيَالِينَا.......
يُعَانِقُ أمَانِينَا.......!!!!
وَ يُدْمِنُ عَبَقَ اليَاسَمِينَا.......،
مَهْمَا يَغِيبُ.......
يُعَاوِدُ شَغَفَاً وَ حَنُينَا......
إنْ لَمْ يَكُنْ مِنْ مُحِبِينَا.....،
يُعَاوِدُ لِيُنَقِّبَ عَنْ جَوَاهِرِنَا الدَفِينَا
وَ الَّلٓهُ خَيْرُ الوَاهِبِينَا.
خاطرتي الآنَ :
تعليقات
إرسال تعليق