بقلم الشاعرة المتالقة Ⓜ️Ⓜ️ أسماء حميد عمورⓂ️Ⓜ️ المغرب💕💕

بقلمي المتواضع أيقونة الأطلس
زهور الأديبة أسماء حميد عمور  

      🥀 أنت الآن في خانة الذكريات بشكل لا يغاث🥀

    وافترقنا في مفترق طرق صاخب، بالحقد 👇👇

كنت أظنك ملاك ساحر، بوجه حقيقي لا مبهم، توقفت عن مخاطبة نفسي،  أأنتي نفس الشخص ؟؟ نفس الوجه الملائكي المحبوب المرغوب؟؟  نعم كنت متيقنة أنذاك عن 
وعدنا وعهدنا المطلق،  دون مفترق، فجأة دون سابق إنذار

 وجدت كياني المكشوف ، في جنبات الممر ، على ضفاف نهر من الطعنات سار ، لا متناهي،  وقفت متأملة ما يقع وما يجري حولي من عنف عميق،  حول شخصيتي المكشوفة تحت ثعابين بدلت جلدها ، متعالية نحو الطمع نحو المجد والخلد ، دون وعي أو تفكير،  ثم صدقت وتيقنت أنك مصدر خداع لادغ ، ببرهان قاطع،  لا محال .

تم انصدمت في ذهول تام، أحاول اعتراض فكري المشحون بطاقة سلبية متعالية،  لكن دون جدوى،  لقد كنت أقوى من ذاك الاحتمال،  كنت ذئبا مختبئا تحت وشاح المحبة الأليف حتى بانت المخالب،  ولن أذكر العيب ما دامت العلاقات أخلاق والأسمى في سموها وأخلاقها عند البعض لا تطاق.......

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

✍️بقلم الآديب ✍️ نعمه العزاوي

بقلم الشاعر ✍️🆗👉 احمد زيدان ✍️🆗👉 كلامك منعش وبه اتضاع✍️🌹👉

بقلم الشاعر 🟣⚫ محمد سليمان ابو سند🔵⚪ قرينة الروح⚫🟣