بقلم الشاعر Ⓜ️Ⓜ️ د. محمد رزق حلاوةⓂ️Ⓜ️ضيم الفوائد 🌹مصر 🌹

بّقلَمِـ دُ. مِـحمِـدُ رزق حلَآو‏‏هِہُ‏‏ُُ

بّعَنوآن... ضـيـمِـ آلَفُؤآدُ

................................. ...         

مِنْ آحَقَ آلِحَقَ بِعَظَمَتِهِہُُُ وَسُلْطَآنِهِہ

أَسَآلَگ يَآ نَصِيرٌ  آلْمَظْلُومٌ وَآلِمٌگلُومٌ

فَأَنْتَ حَسْبَى وَگيَلَآ يَطِيبُ خَآطَرِيٌّ

لَآ تُرْضِي بِآلِظُلْمٍ بَيْنَ عَبَآدٍگ وَعَدَآ

فَآنَتْ آلْعَآدَلَ وَآلْعَدْلٍ آسِمٌگ آلِحَقَ

آلِلَّهِہم آنِي أَطْرُقُ بِآبٍگ تَضَرَّعَآ

أَغْلَقَتْ آبُوَآبُ آلَآرِضُ  آلْمَرْجُوهُہ

قَضَآئَگ آلْعَآدَلَ وَقُدِّرَتْگ آلْنَآفِذِهُہ

آنَآ آحِبْ آلِرُضَآ وَآلِيقِينُ بِمَآ أَوْقَرْتْ

وَلْگنَ آنِتْ آلْغَفُورُ آلْقَدِيرٍ آلْرَحِيمِ

آلْجَبَآرُ  آلْقَوِيٌّ   شَدُيدُ   آلَعَقَآبّ

تُنْسًآبّ آلَمِدُآمِعَ قَهِہرَآ سًيَلَآ

آبّگيَى بّضِيمِ.آلَفُؤَآدُ آلَوهِہيَنْ

قَآضِيى آلَآرِضَى يَتُبّعَ آلَسًيآدُ

خٌآنَ آلَعَهِہوَدُ يَقِينَآ بّمِتُآعَ آلَدُنْيآ

آطٌلَقَ آلَعَنْآنَ  لَلَدُعَآءِ  سًجُودُآ

مِرْتُعَگ آلَبّسًآطٌ قِبّلَتُآ صِبّرَآ آلَجِلَدُ

لَمِنْ يَأْگلَ آلَحُرُوفُ وَآلَگلَآمِ گآلَهِہيَمِ

لَمِنْ يَمِضَعَ آلَمِفُآهِيمِ زُورَآ بّيْنَ آلَلَبّآنِ

يَآ رَجَآئِي تُرْفُقُ بّآلَمِظٌلَومِ قَهِہرَآ وَجَعَآ

گمِ.تُضِيقُ مِعَضِلَهِہُُُ صِدُرَى تُنَفُسًآ

حُقُوقُ الَعَبّآدُ حَفُظٌتُهِہآ تُرِيثَآ حَگيَمِآ

يَآ ظٌآلَمِ تُعَسًفُ آلَطٌبّآعَ وَتُوَقَّفُ لَنَفُسًگ

فُآنَتُ غّدُآ مِآئِتُ لَآ مِحْآلَهِہُُُ فُي گنَفُ آلَآرِضَ

تُنَقَّلَ مِحَآگمِ آلَآرِضَ مِعَ دُعَوِهِہُُُ آلَآهِہآتُ

لَمِحَآگمِ آلَسًمِآءَ بّحَّگمِهِہُُُ آلَجَبّآرٍ لَآ حِيلَ

وَتُبّقِي دُعَوَآتُ آلَمِظٌلَومِ آنَآءَ آلَلَيْلَ مِرْتُعَآ