بقلم الكاتب Ⓜ️Ⓜ️نصر محمدⓂ️Ⓜ️طقوس المارة
طقوس المارة
بدلت خجلي
بحمرة الشفق
على وجنتيك
رسمت وردة
بعطر ماتدثرت
مساماتي في
عبير مٱقي
رؤياك أرصدة من
بيان خطاك نكهة من
أرصفة السلامة الممطورة
بعبق المطر بين أروقة محرابي
المأخوذ بلبنات كلك أسبرت في
وجداني تعاليم السماء الجدران السبورة عليها من
عناوين سهام الدهشة الصحف المرئية بٱخر ما
قرمطت أظافر الحكايات المنمقة كشفت عن
لحم ستائر اللمس الناعم نعمة خليج
المسقط الفواح بسكنى مداد خطوط
الفابلبات على زوايا البوح الجليل
النبيل الجميل تمت موفورة البنية
فوق صفحة الوجود المفتون
بمراسي شطٱن الجاذبيات وما
سكب عبرة دموع ماسيرت
سفن النشوة بغرقي الٱسر الخلاب
على منحنى غصن ماتدلى دلالك
بالثمار اليافعة توشح غرقي بين حناياك
يعصف ويلعب بالمعطيات والمفردات
على متون فتح النياط النبض الٱلق
بشغف مراياك للصنع البهي الشهي
بالمسح على سطح الجوارح
تنهدت بأوتار مدن الفجر أبنية من
فخامة سرد هضابك وما عكس
البذخ ياسيدة الظلال الوارفة
بالموعد العذب الشفاف
دون ذاك الهطول من
ندبات الحزن أو خزي
الوحشة خيالي
إن شئت قولي
هذا اعتدال
هذا عتاد في
خراج الغنائم
بما جيشت حواسي
سفر لقياك حياتي معك تزف القادم من
قصور أحسن التوقعات بصياغة روحي
لبشرى الطلاق للسنين العجاف
هذا حواري المحرم على تلك
الساحات التي وطأ ثغر المناوشات فيها خريف الكدر
تعالي لقد لملمت من
أطياف صفاء النور
الموصول على عمادة
أكاليل ربيع القبول حصدت
لذيل ثوب إعرابي موسيقى الهتك في
عنفوانك المسرح العربي الملهم للأصالة
كفة الترجيح بيننا على موازين ثقل الصف الأيمن
الكتابة بيننا طريدة الوقف الفاقد للمعنى الجامد
أو الجحود خلف صرير كل باب عليه من
وشم السجود على تقاليع جلد الحسان
الفراغ المبتور بأجواء قبضة الاستثناء
تعالي لقد عبأت خطبة غرام جذوع أشجار اللغات
بعليقة شهد غصون زماني أنت
محل القطاف السلة الجامعة
لختام المناوشات ضمير الصدى في
إياك أن تقومي حتى ينتهي شوقي من
ولوج حكمة الطموح البشري بريش الزهو
نقشت قرب الصراع الهندي نقر مصيري
نفسي على درب الذاكرة الحمراء
تدفقت نشوة الدماء في
شرايبني عبر جسور
الوصال أنت الروايات
التي نبتت لها من
جيوش الأذرع
الطوال إرادة حبة
تموج بجواب عشقي في
رسائل متاع الفتح كانت في
حضور المضارع المستمر المركب
دون أدنى نقص في
نشاز اللعق المستنير فوق
شفاهي أنت الزقزقات لها
طعم الطرق لجفن السكينة الغلق على
مشاهد ملامحك المليحة كلما غرستها في
غربة ديار حقلي بالسحر والإلهام والطرب
ترنحت الملاحم بيننا العجيبة بثمالة قربك
الخصب على نصب كيان محفل عيد الفرح
ذبحت الشقاء والكٱبة وسوء المنظر
ثم حل وجه التجلي بعجلة هدأة
سيارة ليل التأمل القبس المطمور بطمي
روحي أنت القراءة الملتفة على سيقان
نفي الجهالة وشوشات الجبين على أرض الترويض
على صعيد طهر ظفر التيمم أمشاج الطيب
المترع على قوافي فاتن الإلقاء في
عش وداعتك فوق النماء نماء
حيل الطبقات الكبرى أنت
الشرح العريض على
صدري بقبلة أنفاسك
زاد المسافر معنا أينعت بيننا الأشياء الثمينة
الخيام والحبال وأوتاد الوثاقة فوق قمم سنام جبال
سمعت النداء بسعي السالك سهول رغوة المهمات التي تعج بعظام لحم ماارتطمت نضارتك في
ختام مشارب مسار الحضارات
النون العتيقة والسين الحديثة في
عناق نشرة الطقس نسمة ابتسامتك من
تجليات التوسمات سكبت ألسن
الشرح الطويل أنت لي الشهد من
رضاب الملاحم وكالة هلال الغيث أنا
اللهفان الواقع بمصيري كله في
طيب شباكك الليلكية
بالألوان الزاخرة
بماء الطمأنية كل
حروفي تنزح إليك
بخصائص مراعي ٱية النساء
ليس علي ملام إن هتفت بملء في
أنت أركان التحيز المشدود حيث ركن
مقام مااستقر فوق كتفي أنت لي رتب
الفخر والسؤدد السداد المشتق له من
قوتي اليومي سنابل الرضا المتناثر على
دبيب شجن سرب النمل وشق القمر
على موائد الشرف فساتين زفافنا
البكر الرشيد الحر دوما بين سياج
النوافذ فصلت السياق المحتدم بكل محتمل من
باللمس الشهي المطل على ساحة سرد لقياك حتى
تخوم حدود دلالك خلف شجرة الاستغماية
قلبت وجوه التأمل بيننا رأيت ثم رأيت ثم رأيت
ثلاث أيقونات تطير تحت أجنحة عطاء الأمهات
القبض والبسط من
رحم الولادات الطازجة بيننا من
خبرات التفادي لكل عقم من
جدل الشرر مايتسنى لكل ومضة على
مدرج النهوض والإقلاع بعث الحياة بيننا مبتكر
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
تعليقات
إرسال تعليق