بقلم الاديبⓂ️🆗 د. نصر بخيت Ⓜ️🆗 براعة ذات سمات خلابة Ⓜ️🆗 اكاديمية ملوك همس الشعراءⓂ️🆗
براعة ذات سمات خلابة
طيفك على حواسي يعزف من
الأجواء الثمينة كل خطوة و بيان و
على درب الكماليات المرتطمة في
بحور قوافي بيت قصيد النسائم وعلى الغاية من
مواهب ظلك المفعم بسحر العبق والتحولات
العملاقة الفواحة بكل مكتسبات الجامعات المطمورة بفقه العودة الرشيدة تنسمت خلف أهدافنا العذبة التي تطل على جواب سردي الذي يسع وجه النماء بصورتك المطرزة بجلب سلوك حالي كينونة رحلة الشتاء و الصيف وعلى كل بيان بيننا يرتع ويلعب خلف حضور شجرة الإلهام والجذوع المبنية على اللغات الثرية أهز في معانيك رعشة النداء بيقظة الاشتهاء وعلى درب القبض والبسط يقتات وجداني صاحب المواويل الطازجة الموعودة بثمار حقل التدثر على منتهى حصاد تأويل روعة البوح العجيب معزوفة بشرى الخصائص و اللقاء الوردي الذي يناطح سحاب الخلوات أمطرت الموائد المملوءة بطرب الشاهد دبيب معصرات
سرب السواعد ولادة شجن الإرادات وعلى
إيقاع طبقات نفسي التواقة لعمارة طوفان
العناق تسبر روحي غور سر الدرجات وعلى
الصعود النقي البهي برونق نعومتك
تحسست السطوع القمري المتشعب
بنشوة ذكاءك العابر للقارات هنا الصخور التي نشب فوقها غرقي المهاجر صوب اللحن العذب الطبيعي الفضفاض يحاكي معارك الطيور بما نقر ٱية الصف التي يصب عليها مراسي مفردات العمادة
حلل الرضا ملبس الرحمات خيالي إن ذلك لمن
حسن متاع الجمع لملتقى أنهار الخلان و
على هدأة ليالي صفاء شوقي المتوهج المنصهر بك طوى الشغف وفيض الإنارة في
حقائب الإثارة في
جيوب سواقي الفنون
قالت مٱقيك بدمعة سيرت
فوقها خواطر السفن الجياشة
هنا الشطٱن الرقراقة وزفافنا الحر المتجسد
على هيئة غرس الغوث وعلى إيقاع الكثبان من
رأيت عنفوانك كأنه القادم من
غبار الفطرة والبراءة عاصفة
بريد عطرك والرسائل الموقرة
تعالي لقد أبنعت بيننا تهاليل الفتح
الواقف على بابه عشقي الفواح بمداد
قبضة الجنون الضارب على أسوار الخطب
الجليل حزن البعاد ياقرورة ذاكرتي المتناثرة كي تواكب ماضي الحنين العتيق و على حاضر ضمير المداهمات مستقبل المناوشات لملمت النصر المؤزر من فم الأسود أنياب دلالك الذي ينهش لحم الأفراح وعلى عظام الغابات الكثيفة النبيلة أيقظت
فحل المستحيل بقطاف لو تعلمين
لمددت شبكة من خطوط الإستواء
صيد الخواطر إن ذلك لمن دواعي زهو ألوانك لوحة الشموخ وعلى الإطار الذهبي المدهش بفاتن وعلى
الصداق المسمى بيننا غبطة سماء تبارك
تعالي لقد ألقيت تحت قدم أمانيك صدق
الأنسجة وعلى منوال رشاقتك الثرية
فصلت رقعة المتانة من
فرط المد والجزر بيننا
أمواج السكينة وزخم
البعث والإحياء تفقدت الأثر ومازلت على عهد
الوثاقة أشد مرارة الأسى لغير رجعة ثم أبقيت في زوايا عزلتي ركن السعادة بصمت لو تعلمين منذ قرأتك بسرعة الغيرة عليك والغوص الفريد بين شعاب الدر لٱتيت بكتب التوقعات المرئية كذلك الساحات المطلية بالأفنية التي شهدت حجر
حضن حناياك بما حوت رأسي يقين النظر إليك
وعلى متون القفز الشيق المنمق بملامحك أجز طفيليات الكدر وكل من يعكر الصفو بيننا تعالي لقد أبنعت الملاحم المليحة بيننا وقد ٱن القطاف
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
تعليقات
إرسال تعليق